كان لنا حديث مع الاعب الشاب أيمن رجمي ،ولد في الجزائر و ترعرع في لبنان نموث ،حيث فتح لنا قلبه و حدثنا عن مشواره الكروي، و أيضا عن أهدافه و عدة أشياء أخرى.
– مساء الخير .. أيمن هل بإمكانك أن تعرف القراء بنفسك؟
سلام إسمي أيمن رجمي ولدت بـ18\01\1992 بالجزائر العاصمة و ألعب الآن لنادي عجمان بالامارات العربية المتحدة
– كيف بدأت مشوارك الكروي؟
لقد أخدت تدريباتي الأولية في ألبانيا أين كبرت بعدها عدت إلى الجزائر أين لعبت لإتحاد العاصمة ثم لعبت لمدة موسم في مصر لنادي الزمالك لأعود بعدها إلى الجزائر و ألعب مع نادي الأمال لمولودية العاصمة لكن كانت فقط لعدة أشهر لأنتقل بعدها إلأى الإمارات عام 2013 لنادي حطا لمدة 6 أشهر لأنتقل بعدها إلى نادي دبي لمدة موسمين و الهذا الموسم أنا مع نادي عجام .
– في أي منصب تنشط ؟
أنا ألعب وسط ميدان دفاعي و هجومي و أيضا ألعب كمهاجم
– كيف أصبحت كرة هوايتك ؟
أنا أحب كرة القدم منذ صغري حيث أنني لا أرى نفسي أفعل شيء غير كرة القدم
– ما هي أهدافك مع الفريق و على الصعيد الشخصي ؟
مع فريقي الآن هدفي هو استعادة المستوى البدني والفوز بمكاني بإعتبارري عائد من إصابة في الرباط ، وأن أعطي كل ما لدي فوق أرضية الميدان. هدفي الشخصي هو جعل من كرة القدم مهنة لي ، وهدفي الأول هو المنتخب الوطني الجزائري، ينتضرني الكثير من العمل للحصول على مكانة و الوصول إلى المستوى المطلوب، ويبدو هذا صعبا بعض الشيء بالمقارنة مع سني، وأنا عمري 24 عاما ولكن كل شيء ممكن ولدي ثقة في نفسي، مع مستواي والعمل الجاد سوف أصل الى هناك إن شاء الله، وأنا لن تتخلى عن أحلامي وأنا دائما إعطاء إلى أقصى الحدود .
– ما هي نقاط قوتك و نقاط ضعفك فوق أرضية الميدان؟
العدوانية في اللعب في معناها الجيد، ولعبي بالرأس.
– هل أنت مهتم في اللعب في نادي أوروبي و في أي نادي و في أي بلد ؟
كانت لي عروضا للعب في أوروبا، ولكن لا شيء جدي و غير رسمية، ونعم سأكون مهتما. إلا إذا كان في يوم من الأيام كان لي الخيار سيكون نادي أحلامي ريال مدريد في إسبانيا
– لقد لعبت لاتحاد العاصمة و مولودية الجزائر لو تعود إلى البطولة مذا ستختار؟
سأختار إتحاد العاصمة فهو خيار القلب
– من هو متالك الأعلى في كرة الأقدم ؟
زين الديد زيدان بكل تأكيد أيضا أحب إنيستا
– أيمن هل أتو أن أتحدث معك و إنشاؤ الله أن أتمكن من تحقيق حلمي و اللعب أمام الجمهور الجزائري و أتمني لكم النجاح و التوفيق .د أن تقول كلمة أخيرة للقراء الجزائرين؟
كان شرفا لي
